مكاسب خرافية لريال مدريد.. هل يجتمع رونالدو ومبابي في خط الهجوم؟
قد يتحقق حلم كيليان مبابي نجم ريال مدريد الإسباني، بأن يلعب مع كريستيانو رونالدو قائد نادي النصر السعودي، في فريق واحد.
كيليان مبابي اعترف بأنه كان ليحب اللعب إلى جانب نجم طفولته كريستيانو رونالدو، لكنه يدرك، الآن، أن هذا من غير المرجح أن يحدث أبدًا.
وجاءت تصريحات مبابي بعد تتويج نادي ريال مدريد ببطولة كأس القارات للأندية، بعد فوزه على باتشوكا المكسيكي 0/3، على ملعب لوسيل في قطر.
وبعد فوزه 3 مرات بكأس القارات بنظامها القديم، التي كانت تلعب بين بطل أوروبا وبطل أمريكا الجنوبية، بالإضافة إلى 5 ألقاب في كأس العالم للأندية، أصبح لدى ريال مدريد 9 ألقاب عالمية.
وفي موسم 2024-25، لعب كيليان مبابي 23 مباراة مع ريال مدريد، وسجل 13 هدفًا، وقدّم 3 تمريرات حاسمة.
تصريحات تفتح "باب الحلم" تصريحات مبابي بشأن تحقيق الحلم، فتحت بابًا للجمع بينه وبين رونالدو في فريق واحد، على الرغم من صعوبة تحقيقه.
مبابي قال عقب تتويج الريال، أمس: "بالطبع، كنت لأود اللعب مع كريستيانو رونالدو.. من الرائع دائمًا اللعب مع لاعبين استثنائيين مثله أو ميسي".
وأضاف: "أعتقد أنه كان من الرائع اللعب مع رونالدو، لكن الأمر أصبح صعبًا الآن بالفعل. لقد لعبت ضده عدة مرات؛ إنه أسطورة في الرياضة".
وأضاف: "كلما تحدثنا عن كريستيانو، نذكر ميسي أيضًا.. لكنني راضٍ لأنني لعبت بالفعل مع العديد من اللاعبين العظماء: نيمار، وبوغبا، وغريزمان، وبنزيما".
هذه التصريحات فتحت "باب الحلم" أمام نجم هجوم ريال مدريد، بشأن استقدام رونالدو، واللعب بجانب مبابي مستقبلاً.
كيف يتحقق حلم الجمع بين رونالدو ومبابي؟ ينتهي عقد رونالدو مع ناديه النصر السعودي، بنهاية الموسم الجاري، 2024-25، ولم يتوصل الطرفان إلى اتفاق لتجديد التعاقد.
وأمام بيريز فرصة ذهبية، لإقناع كريستيانو، بالانضمام إلى صفوف الفريق حتى وإن جدد تعاقده مع النصر السعودي، ليحقق حلم مبابي.
ريال مدريد يمكنه العمل على إقناع رونالدو، بالانضمام إلى صفوف الفريق على سبيل الإعارة، والمشاركة في نسخة كأس العالم 2025، في نسختها الموسعة.
نظام.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.