تحدث المخرج عمرو سلامة عن تطورات القضية الفلسطينية وكتب عمرو عبر حسابه الرسمي بموقع التدوينات القصيرة “إكس”: نتنياهو ادرك إنه بيخسر الحرب الإعلامية فبيلف على كل القنوات العالمية يرسم صورة الحكيم الهادئ المتعاطف وبيتكلم كممثل رسمي للقضية الصهيونية، ومن يمثل القضية الفلسطينية ناشط هنا وناشط هناك أو ملثم أو لحية كثيفة لا تتكلم بطريقة يفهمها العالم.
وتابع عمرو سلامة حديثه، قائلا: الحرب الإعلامية تؤثر بشكل مباشر على الوضع في الأرض، والقضية الفلسطينية تحتاج لممثل رسمي له شرعية شعبية عاقل محنك يتكلم بإسمها وبلغة عالمية، وعدم وجود هذا الوجه خسارة كبيرة
كما كتب في تويت آخرى: "احنا في زمن ماتصدقش فيه خبر من غير ما تخش تعمل بحث بسيط عنه، لو مالقيتوش متكرر في كذا موقع ومنهم مواقع كبيرة محترمة نزيهة يبقى ماتصدقوش، سهلة، حزين لما تلاقي ناس مثقفة متعلمة بتردد اخبار انت عرفت ببحث في ثانيتين انهم مفبركين، خصوصا لو أخبار أصلا مش منطقية، لو مستعد تصدق اي حاجة بتشوفها على التايم لاين لمجرد إنها بتأكد على رأيك وقناعاتك، ومكسل تتوثق منها، وكمان بتمشي ترددها، فإنت وافقت إن يتم استغلالك، مضيت على شيك على بياض إنك تكون أداة، وإنت كمان مش عارف إنت مضيت لمين.
عمرو سلامة يتحدث عن عادل إمام
نشر المخرج عمرو سلامة منشور عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" يشيد فيه بتاريخ الزعيم عادل إمام، وتحدث خلال المنشور عنه وعن مشواره الفني وقال نصًا: "أستاذ عادل إمام ربما أشهر ممثل مصري على الإطلاق وأطولهم زمنا في التربع على صدارة الإيراد والأجر، وأكثرهم قوة في التأثير، لكن مع كل ده مازالت معجزة عادل إمام الفنية والعملية لم تأخذ حقها ولم تفسر.
وتابع حديثه عن مشواره قائلًا: "أعتقد إن دراسة مشواره عن قرب وتحليلها ماحصلش بالشكل الكافي، ظاهرة الاستمرارية والتنوع والذكاء في التعامل مع المهنة والإعلام والشهرة وإدارة النجاح لسة ظاهرة مشفرة.
وأردف: "وحتى مع كل الكلام عنها مش مفهومة، لو فهمناها كويس هتفيد أجيال كثير مش بس ممثلين أو فنانين لكن برضه في أي مجال ثاني.
واختتم حديثه وقال: "لو كنا في بلد ثاني كان تحليل مشواره اتدرس في الجامعات وكان زمانه كاتب كتاب عن سيرته الذاتية وأصبح من أهم الكتب".
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الفجر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الفجر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.