الارشيف / صحة / اليوم السابع

عوامل تساعد فى الوقاية من السكتات الدماغية.. بلاش تدخين وحافظ على وزنك

أكدت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يحافظون على وزن صحى، وممارسة التمارين، وتناول الطعام بشكل جيد والامتناع عن التدخين  ينخفض لديهم خطر الإصابة بالجلطة الدماغية.وفقا لما نشره موقع helpguide

 أوضحت الدراسة أن  هناك مشكلات تسبب السكتة الدماغية،  وحددت الدراسة عوامل الخطر الفردية للسكتة الدماغية، حيث يستخدم واضعو التقرير الجديد نموذجا استنادا إلى بيانات عدد من الأشخاص لتحديد كيفية وجود نمط حياة صحى بشكل عام، قد يؤثر على مخاطر حدوث السكتة الدماغية للمرة الأولى.

وأشارت دينا كاجا تيك من مركز أبحاث السرطان الألمانى فى هايدلبرج أن التدخين، والمحافظة على الوزن والخصر الأمثل، وممارسة الرياضة،  واتباع نظام غذائى صحى، يخفض من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
و السلوكيات التي تعلمتها يمكن أيضًا أن تكون غير مكتسبة. مثلما يمكن لأي شخص أن يصاب باضطراب في الأكل ، كذلك يمكن لأي شخص أن يتحسن. ومع ذلك ، فإن التغلب على اضطراب الأكل هو أكثر من مجرد التخلي عن سلوكيات الأكل غير الصحية. ويتعلق الأمر أيضًا بتعلم طرق جديدة للتعامل مع الألم العاطفي وإعادة اكتشاف من أنت بما يتجاوز عادات الأكل والوزن وصورة الجسم.

علاج السكتة الدماغية فى خطوات: 

1- اتخاذ تدابير لدعم الوظائف الحيوية مثل التنفس

2-أدوية متنوعة لحل الخثرات أو جعل الدَم أقل عرضة للتخثر

3- إجراءات مختلفة لعلاج الشرايين المسدودة أو المتضيقة، أو الجراحة لاستئصال خثرة، أو إدخال وشيعة لسد أم الدم

4-إعادة التأهيل

5-علاج المشاكل بعد السكتة

يجب على أي مريض يعاني من أعراض السكتة الدماغية طلب الرعاية الطبية على الفور.كلما كان العلاج مبكرًا ، كانت فرص الشفاء أفضل.ولذلك، فإن الخدمات الطبية الطارئة والمستشفيات تعمل باستمرار على تطوير طرق جديدة وأفضل لعلاج المرضى الذين أصيبوا بالسكتة الدماغية في أقرب وقت ممكن بعد بدء الأعراض.

يعمل الأطباء على تحري الوظائف الحيوية للمريض، مثل معدل ضربات القلب، ومعدل التنفس، ودرجة الحراة، وضغط الدم، والتأكد من أنها ضمن المستويات الطبيعية.وإذا لم تكن كذلك، فيجري اتخاذ تدابير لتصحيحها على الفور.على سبيل المثال، إذا كان المريض في غيبوبة أو لا يستجيب بشكل واعٍ (كما قد يحدث عند الإصابة بفتق الدماغ)، فقد يكون من الضروري استخدام التهوية الصناعية (باستخدام أنبوب تنفُّس فموي أو أنفي) لمساعدة المريض على التنفُّس.وإذا كانت الأَعرَاض تشير إلى أن ارتفاع الضغط داخل الجمجمة، فيمكن وصف الأدوية التي تقلل من التورم في الدماغ، كما يمكن وضع جهاز في الدماغ لمراقبة ضغطه بشكل دوري.

 

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا