تشييع جنازة محمد رمضان في «المعلاة». عبدالله الثبيتي
ودَّع أشقاء وأقارب وعدد من المشيعين المعلق الرياضي الكبير محمد رمضان ظهر اليوم (الإثنين)، حيث ووري الثرى بمقبرة المعلاة بمكة المكرمة بعد أداء صلاة الظهر عليه في المسجد الحرام. وحضر من الرياضيين رئيس رابطة جماهير نادي الوحدة عاطي الموركي الذي وصل مبكراً إلى المقبرة لحضور تشييع الجنازة.
ويعد رمضان من أقدم المعلقين الرياضيين في الوطن العربي والخليجي، وشارك في غالبية المسابقات الرياضية في كرة القدم القارية والعالمية، واشتهر بمقولة «يا حلولو» التي ستختفي عقب وفاته. وكان آخر منصب رياضي تقلده مديرا لمكتب رعاية الشباب بمكة المكرمة، ويعتبر قامة من قامات أهل مكة الرياضيين، إذ اتفق الجميع على أن الساحة الرياضية خسرت عنصراً مهماً في مجال التعليق الرياضي والصحفي أيضاً.
ويرى رئيس نادي الوحدة السابق جمال تونسي أن «الساحة الرياضية السعودية فقدت رمزاً من رموز التعليق الرياضي؛ لأنه رجل يمتلك الخبرة والحس الصحفي والإدارة الرياضية، ولكن نحن لا نملك في هذه اللحظات سوى الدعاء له بالرحمة والمغفرة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.