عاماً على رحيله.. الملحن راشد الخضر بصمة لا تُنسى في نُوَت الموسيقى الخليجية
يصادف اليوم ذكرى رحيل أحد أبرز الملحنين الذين شكّلوا ملامح الأغنية الخليجية الحديثة «راشد الخضر»، الذي وافته المنية في 7 يناير 1998. كان الخضر أكثر من مجرد موسيقي، كان ملحناً مؤثراً، أعاد تشكيل هوية الأغنية الكويتية بأسلوب حداثي حمل بصمة واضحة استمرت في التأثير على الساحة الفنية حتى يومنا هذا.
في الثمانينات، برز الخضر شريكاً أساسياً في تجديد الأغنية الكويتية من خلال ثنائيته الشهيرة مع الشاعر عبداللطيف البناي. قدّم الثنائي أغاني تنوعت بين الإيقاع الشبابي السريع والتعبير العاطفي العميق، مما أثار جدلاً حول مدى التزامهما بجذور الأغنية الكويتية. إلا أن تلك الأعمال ساهمت بلا شك في انتشار الأغنية الخليجية خارج حدودها التقليدية، وجعلتها أكثر تنوعاً واستيعاباً لتغيرات الزمن.
أحد أبرز إسهامات الخضر كانت اكتشاف الأصوات الغنائية وصقلها. فقد لعب دوراً كبيراً في إطلاق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.