صحيفة عكاظ | #إدريس_جمَّاع سوداني غَنَّى له #محمد_عبده.. وعاش حياةً مضطربةً! «أعَلَى الجمال تغارُ مِنَّا».... قصيدة نُسِجَت حولها الأكاذيب! بقلم: تركي الدخيل. للاطلاع على
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.