منوعات / نبض

تزداد الخلافات الاقتصادية بين #الصين و #الولايات_المتحدة ما يهدد التعاون التجاري العالمي والنمو الاقتصادي.. #ماذا_بعد؟ #العلم

تزداد الخلافات الاقتصادية بين #الصين و #الولايات_المتحدة ما يهدد التعاون التجاري العالمي والنمو الاقتصادي.. #ماذا_بعد؟ #العلم

حذّر مسؤول كبير في صندوق النقد الدولي، الثلاثاء، من أن الخلافات بين الكتل الاقتصادية الغربية بقيادة الولايات المتحدة وتلك المتحالفة مع الصين تهدد التعاون التجاري العالمي والنمو الاقتصادي.

وقالت نائبة المدير العام لصندوق النقد الدولي، جيتا جوبيناث، في كلمة ألقتها في جامعة ستانفورد، إن أحداث مثل الوباء العالمي والغزو الروسي لأوكرانيا قد عطلت العلاقات التجارية العالمية بطرق لم نشهدها منذ الحرب الباردة.

وقالت: على نحو متزايد، تسترشد الدول في جميع أنحاء العالم بمخاوف الأمن الاقتصادي والأمن القومي في تحديد من تتاجر معهم وتستثمر فيهم ، مضيفة أن هذا أدى إلى انحياز الدول بشكل متزايد بين الصين والولايات المتحدة.

وقالت جوبيناث إنه في حين أن تعزيز المرونة الاقتصادية ليس سيئًا بالضرورة ، فإن اتجاه التشرذم يهدد بالابتعاد عن نظام تجاري عالمي قائم على القواعد لتحقيق مكاسب التكامل الاقتصادي.

التوترات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين

وتصاعدت التوترات بين واشنطن وبكين مع تكثيف الولايات المتحدة القيود التجارية والعقوبات على الصين، مشيرة إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي، في حين أدت المخاوف بشأن تقدم بكين في بحر الصين الجنوبي والخطاب حول تايوان إلى تدهور المعنويات أيضًا.

وانعكس التوتر المتزايد بين أكبر اقتصادين في العالم على مستوى العالم، حيث فرضت دول العالم أكثر ما يزيد عن 3000 من القيود التجارية في عامي 2022 و2023، أي أكثر من 3 أضعاف مقارنة بعام 2019، وفقًا للبيانات التي جمعها صندوق النقد الدولي.

وقالت جوبيناث إن التجارة بين الكتلتين الصينية والأمريكية انخفضت مقارنة بالتجارة بين الدول داخل التجمعات.. وتضم الكتلة الأمريكية بشكل رئيسي أوروبا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا، في حين تشمل الدول ذات الميول الصينية روسيا وإريتريا ومالي.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا