تقرير أممي جديد يتهم #إسرائيل بارتكاب #جرائم_حرب وضد #الإنسانية في #غزة.. والأخيرة غاضبة بسبب التحيز. | #العلم #ماذا_بعد #crimes_against_humanity
كشف تقرير ممي جديد، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل وحماس ارتكبتا جرائم حرب خلال العدوان على غزة، وأن الأولى ارتكبت أيضًا جرائم ضد الإنسانية بسبب الخسائر الكبيرة بين المدنيين.
وجمع التقرير نتائجه من تقريرين منفصلين أحدهما ركّز على الهجمات التي شنتها حماس على المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، والآخر على الرد الإسرائيلي على حركة المقاومة.
ونشرت التقارير لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة، والتي تمتلك صلاحيات لجمع الأدلة وتحديد مرتكبي الجرائم الدولية، المرتكبة في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة.
ورفضت البعثة الدبلوماسية الإسرائيلية نتائج هذا التقرير، لأن إسرائيل ترفض بالأساس تلك اللجنة التي تعتبرها متحيزة ضدها.
وقالت ميراف إيلون شاهار، سفيرة إسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف: لقد أثبتت لجنة التحقيق مرة أخرى أن أفعالها كلها تصب في خدمة أجندة سياسية ضيقة النطاق ضد إسرائيل .
أبرز التهم المرتكبة من الجانبين
تزعم إسرائيل أن الهجوم الذي شنته حماس على الأراضي المحتلة في 7 أكتوبر الماضي، أسفر عن مقتل 1200 شخص، واحتجاز 250 رهينة.
وردت إسرائيل على هذا الهجوم بشن عدوان غاشم على غزة وفرض حصار شامل على القطاع، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 37 ألف فلسطيني أغلبهم من النساء والأطفال وفق السلطات الصحية الفلسطينية.
وبناءً على تلك الإحصائيات، خلص التقرير إلى أن كلا الجانبين ارتكبا جرائم حرب، والتي شملت التعذيب والقتل العمد والاعتداء على الكرامة الشخصية والمعاملة اللاإنسانية أو القاسية.
وبالنسبة لقائمة الجراشم الإسرائيلية فشملت استخدام التجويع كوسيلة من وسائل الحرب، إذ إنها لم تمنع فقط الإمدادات الأساسية من الغذاء والماء والمأوى والدواء عن سكان غزة، بل منعت أي جهة أخرى من إدخال تلك المساعدات إلى القطاع.
وقال بيان لجنة التحقيق الدولية إن بعض جرائم الحرب مثل القتل تشكل أيضًا جرائم ضد الإنسانية من قبل إسرائيل، مستخدمة مصطلح مخصص لأخطر الجرائم الدولية المرتكبة عن عمد كجزء من.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.