منوعات / نبض

ثورة 23 يوليو في مصر: التحول من الملكية إلى الجمهورية وأثرها الثقافي

ثورة 23 يوليو في مصر: التحول من الملكية إلى الجمهورية وأثرها الثقافي

آخر تحديث في 23 أكتوبر 2024

تتم مراجعة هذه المقالة بانتظام من قبل فريق التحرير في مدونة رحال من ويجو للتأكد من أن المحتوى محدث ودقيق.

كانت مصر تعاني من الاستعمار والفساد السياسي والاقتصادي قبل ثورة 23 يوليو.

تحولت مصر من نظام الحكم الملكي إلى الجمهوري في 23 يوليو عام 1952، وذلك بقيام ثورة 23 يوليو التي قادها مجموعة من الضباط الأحرار بقيادة محمد نجيب.

لا تفوت زيارة القرى النوبية التي أنقذها بناء السد العالي، أحد منجزات ثورة يوليو في مصر.

لحظة فاصلة في التاريخ المصري

في 23 يوليو 1952، شهدت مصر تحولًا جذريًا في تاريخها الحديث. كانت ثورة يوليو نقطة انطلاق لمرحلة جديدة تحولت مصر خلالها من ملكية إلى جمهورية. قاد الثورة الضباط الأحرار بهدف إنهاء الفساد والاستعمار، وخاصة بعد ما تسببت هزيمة الجيوش العربية في حرب فلسطين عام 1948 في صدمة كبيرة للمصريين، وكشفت عن ضعف النظام الحاكم.

خلال هذه الرحلة، سنكتشف كيف أثرت هذه الثورة على الهوية الثقافية لمصر، وما يمكن أن يتعلمه الزوار من تاريخها الغني. قبل الثورة، كانت مصر تعاني من الفساد والاستعمار البريطاني، مما أدى إلى تزايد السخط بين الشعب. كانت هناك حاجة ملحة للتغيير، مما أفسح المجال لظهور حركة الضباط الأحرار. وفي ليلة 23 يوليو 1952، قام الضباط الأحرار بتنفيذ خطة للإطاحة بالنظام الملكي، مما أسفر عن اعتقال الملك فاروق وتولي السلطة من قبل مجموعة من الضباط الوطنيين بقيادة محمد.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا