منوعات / اليوم السابع

يوم الحماة.. اعرف إزاي تعامل حماتك عشان تكسب ودها واحترامها

تُعد علاقة الحماة بزوج الابنة أو زوجة الابن علاقة مؤثرة للغاية، فهي قد تكون دعمًا وسندًا قويين للعائلة، لكنها أحيانًا تكون مصدر إزعاج ومشاكل إذا لم تُبن بشكل صحيح، نجاح هذه العلاقة يعتمد إلى حد كبير على سلوكياتنا وفهمنا لطبيعة الشخصيات المختلفة، في يوم الحماة، نقدّم بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في بناء علاقة جيدة وإيجابية معها من البداية، وفقًا لموقع "Yourtango".

التصرف بتهذيب

احرص على معاملة حماتك بلطف وتهذيب، باعتبارها جزءًا مهمًا من العائلة. حافظ على أدبك حتى في الأيام الصعبة، وتجنب انتقادها علنًا أمام شريك حياتك؛ فالحديث بخصوصية عن مشاعرك يكون أفضل.

إظهار الاهتمام الحقيقي بها

اسأل حماتك عن حياتها واهتماماتها. واسمعها بإنصات فهذا سيجعلها تشعر بأنك مهتم بشخصيتها وسترى علاقة جديدة تنشأ بينكما كلما تعرّفت عليها أكثر.

طلب المشورة

استشر حماتك في الأمور التي تستحق رأيها. إشراكها في بعض القرارات يجعلها تشعر بقيمتها ويعزز الثقة المتبادلة.

المجاملات الصادقة

قدم لها مجاملات دقيقة ومخلصة تبرز جوانب إيجابية فيها، فهذا سيجعلها أكثر راحة معك.

المساعدة العملية

كن مبادرًا لمساعدتها في الأعمال المنزلية أو المشاريع العائلية، وأظهر لها سعادتك بتقديم الدعم.

التعامل بتقدير واحترام معتقداتها

حتى لو اختلفتما، عبّر لها عن احترامك لوجهة نظرها. سيساعد ذلك في تجنب الصدامات والحفاظ على العلاقة الإيجابية.

إقامة حدود واضحة

حدد التفاعلات التي تشعر بالراحة معها، وتحدث معها بلطف عن حدودك بشكل يحافظ على الاحترام المتبادل.

التعاون مع شريك حياتك

تعاون مع شريك حياتك لتكونا جبهة موحدة، مما يظهر لها الاحترام والتفاهم.

التعامل مع المشكلات مباشرة

إذا شعرت بضرورة التحدث إليها بخصوص تجاوز معين، حافظ على هدوئك وأدبك في الحوار.

ترك حرية التعامل مع الأحفاد

امنحها فرصة تدليل الأحفاد بطريقة خاصة بها، فهذا يعزز علاقتهم بها ولا تكن مبالغًا في الخوف من أن يؤثر ذلك سلبًا على تربيتهم.

الصدق والإخلاص

كن صريحًا معها لتعرفك كما أنت، فالصدق يبني الثقة ويجعل العلاقة أكثر راحة للطرفين.

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا