بعد ادعاءات أحد #الأطباء بأنه "كذبة".. ما حقيقة "موت #الدماغ"؟ #العلم #افهمها_صح
أثار ادعاء أحد الأطباء بأن موت الدماغ مجرد كذبة جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد قوله إن المرضى في هذه الحالة يمكنهم التنفس وتستمر قلوبهم في النبض.
وبحسب مقطع الفيديو المتداول لطبيب حديثي الولادة، بول بيرن، فإن الموت الدماغي حالة طبية مختلقة تم اختراعها حتى يمكن الحصول على متبرعين بالأعضاء للمرضى ذوي الحالات الصعبة.
وقال في الفيديو الذي تم بثه على موقع فيسبوك، إن قلوب المرضى تستمر في النبض وهذا يعني أنه لا يزال على قيد الحياة.
وقال إن الأشخاص الميتين دماغيًا لديهم قلوب تنبض ودورة دموية وتنفس، ولولا وجود كل ذلك ما كانوا سيطلقون عليهم ميتين دماغيًا ولكنهم سيكون موتى ببساطة.
كتب الدكتور بيرن سابقا عن نظريته القائلة بأن الموت الدماغي هو كذب مخطط للتطفل على حياة الشخص من أجل القيام بشر القتل عن طريق زرع الأعضاء .
ما صحة الادعاء؟
موت دماغ المريض يعني أن خلايا مخه قد توقفت تمامًا عن العمل، ويستمر قلبه في النبض من خلال الأجهزة وآلات دعم الحياة، والتي ما إذا توقفت يتوقف الجسم كله عن العمل.
ويقول المجلس الوطني للصحة والبحوث الطبية، إن الموت الدماغي يعني وفاة المريض لأن جميع وظائف المخ قد توقفت بشكل دائم، على الرغم من أن القلب قد يستمر في النبض.
وكذلك تقول خدمة الصحة الوطنية في المملكة المتحدة إن الموت الدماغي المسمى بموت جذع الدماغ، يحدث عندما يفقد الشخص أي وظيفة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.