سفاري نت متابعات

تخيل الوديان الخضراء المورقة، والمزارع المتدرجة ومزارع البن أينما نظرت، والمنازل الطينية في القرى الريفية، والمسارات المخفية في التلال والمناظر الخلابة للسحب التي تلتقي بالجبال الشاهقة نقلا عن موقع سيدتي نت.

مرحبًا بك في شمال فيتنام. ارتدِ قبعات المستكشفين واطلع على الثقافة الخفية والطبيعة الجميلة في شمال فيتنام.

أفضل وقت لزيارة شمال غرب فيتنام هو خلال الربيع والخريف. موسم الخريف خلال شهري سبتمبر وأكتوبر هو موسم عاصف مع طقس منعش ومناظر طبيعية خلابة. إنه أفضل موسم للرحلات والتخييم ومشاهدة المعالم السياحية. وقت جيد آخر لزيارة هذه المنطقة هو بين مارس ومايو. لا حار جدًا ولا بارد جدًا، يمنحك وقت الربيع بعض المناظر الخلابة.

بدءًا من أواخر ديسمبر وحتى فبراير، تكون فيتنام الشمالية شديدة البرودة. الطقس جاف جدًا وبارد.

أحد أفضل الأوقات لزيارة فيتنام هو وقت الربيع. الهواء نقي والأيام مشمسة والطقس الجيد يجعل المناظر الطبيعية أكثر جمالًا.

يبدأ موسم الرياح الموسمية في يونيو في فيتنام. تشهد البلاد هطول أمطار غزيرةة. يجب على المرء تجنب السفر إلى فيتنام الشمالية في موسم الأمطار لأن الأنشطة الرئيسة، مثل: الرحلات والتخييم لا يمكن الاستمتاع بها في هذا الموسم.

بعد انتهاء موسم الرياح الموسمية، يكون الوقت هو الأفضل لزيارة البلاد وخاصة الشمال. تجذب المساحات الخضراء الجميلة المسافرين في هذا الموسم. الوديان جميلة ويمكن الاستمتاع بالرحلات والأنشطة الأخرى أكثر من غيرها.

بعد الحرب العالمية الثانية، غزت اليابان فيتنام. كما كان الحكم الاستعماري الفرنسي موجودًا في فيتنام منذ القرن التاسع عشر. انسحبت اليابان بقواتها في عام 1945 وتولى الإمبراطور الفرنسي باو داي السيطرة على فيتنام المستقلة. شكل دولة فيتنام الجنوبية وعاصمتها سايجون. ثم في عام 1954، خاضت فيت مينه المعركة الحاسمة وهزمت الإدارة الفرنسية. كانت ديان بيان فو في شمال غرب فيتنام ساحة المعركة الرئيسة للحرب التي خاضتها فيتنام ضد الفرنسيين.

يتميز خليج هالونج بأعمدة الحجر الجيري الشاهقة والجزر الصغيرة ذات الأشكال والأحجام المختلفة وسط المياه الزرقاء الصافية، وهو منظر خلاب يستحق المشاهدة. يقع في شمال فيتنام، وهو أكثر الأماكن السياحية شعبية في هذا الجانب من البلاد. تم تصنيف جزء من خليج هالونج، كموقع للتراث العالمي في عام 1994.

الطريقة الأكثر شيوعًا لاستكشاف المنطقة هي عبر رحلات بحرية أو رحلات يومية بالقوارب، حيث يسترخى السياح في القوارب أثناء الإبحار بين أعمدة الحجر الجيري وعدد من الجزر الصغيرة. تشمل العديد من الرحلات البحرية أيضًا النزول في الجزيرة واستكشاف الكهوف. هناك أيضًا بعض القرى العائمة التي تسمح للزوار بالمجيء والتفاعل مع السكان المحليين وتجربة طعامهم وشراء التحف.

التجديف بالكاياك هو نشاط آخر أصبح شائعًا للغاية في.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه