بعد السماح ل #أوكرانيا باستخدام الصواريخ بعيدة المدى الأمريكية.. كيف ينعكس قرار #بايدن على #الحرب_الروسية_الأوكرانية. | #العلم #أبسط
يُحيط الترقب بقرار الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، جو بايدن، بالسماح لأوكرانيا باستخدام الصواريخ بعيدة المدة الغربية في حربها مع روسيا، الكثير من التكهنات بشأن مصير الحرب.
وأصدر بايدن هذا القرار برفع الحظر عن القيود المفروضة على استخدام الأسلحة الغربية في العمق الروسي، قبل شهرين من مغادرة منصبه.
ويأتي ذلك تزامنًا مع توقيع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مرسومًا يوسع إمكانية اللجوء إلى السلاح النووي، والذي اعتبره خطوة في وقت مناسب وأن استخدام الأسلحة النووية إجراء قسري شديد.
ولكن كيف يؤثر القرار الأمريكي على مسار الحرب؟
بحسب ما قاله محللون، فإن السماح لأوكرانيا باستخدام الصواريخ الغربية بعيدة المدى، قد يساعد كييف على الدفاع عن سيطرتها على منطقة كورسك الروسية.
من ناحية أخرى، قد يُستخدم القرار كوسيلة ضغط في أي مفاوضات أو محادثات مقبلة، ولكنه لن يُساعد كثيرًا في عكس مسار الحرب.
وفيما يخص التأثير في ساحة المعركة قال محللون إن الأمر يعتمد على الحدود التي ستبقى بعد استخدامها، إذ كنت أوكرانيا في موقف دفاعي طوال أشهر.
وفي حين إنه قد يدعم إحكام السيطرة على منطقة كورسك، إلا أن تغيير قواعد اللعبة في الحرب لن يكون واردًا.
وقال مايكل كوفمان، وهو زميل بارز في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي في واشنطن، إن القرار جاء متأخرا، ومثله كمثل القرارات الأخرى في هذا السياق، ربما يكون قد فات الأوان لتغيير مسار القتال بشكل كبير .
وظلت الضربات بعيدة المدى جزءًا من لغز الحرب لشهور طويلة، وأُحيط بها العديد من التوقعات خلال الفترة الماضية.
وعلى مدار أشهر ماضية، ضغطت أوكرانيا كثيرًا من أجل اتخاذ مثل هذا القرار، بحجة أن استخدام الأسلحة الغربية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.