منوعات / نبض

واحدة منهم مستمرة منذ أكثر من قرن... 5 من أكبر #التجارب_العلمية على كوكبنا #العلم #أبسط

واحدة منهم مستمرة منذ أكثر من قرن... 5 من أكبر #التجارب_العلمية على كوكبنا #العلم #أبسط

يقضي العلماء الوقت الأكبر من حياتهم لفهم التغيرات التي تحدث لنا ولكوكبنا من خلال إجراء التجارب العلمية التي قد يمتد نطاق إجراءها إلى مجموعة كبيرة من الدول. وفي السطور التالية نُسلط الضوء على أهم 5 تجارب علمية على وجه الأرض، بحسب موقع لايف ساينس .

غابات الأمازون المطيرة

يتأثر كوكبنا كل عام بأطنان من غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج عن حرق الوقود الأحفوري، وهو ما يترك آثارًا لا يمكن إخضاعها للسيطرة بسهولة. ولذلك قام العلماء بتخصيص مساحة من غابات الأمازون المطيرة لدراسة تأثيرات الغازات المسببة للاحتباس الحراري وارتفاع نسب ثاني أكسيد الكربون على الكوكب، ضمن مشروع يُطلق عليه AmazonFACE.

وتشمل التجربة 12 مجموعة مراقبة في 6 مواقع قُطر كل منها 30 مترًا، ويختص ثلاثة منها بدراسة تأثير التركيزات الطبيعية لثاني أكسيد الكربون، أما الثلاثة الآخرين فيركزون على دراسة التأثيرات الناتجة عن التركيزات الأعلى منه. ومن المتوقع أن يتم الوصول إلى أعلى تركيز ــ 615 جزءًا في المليون ــ بحلول سبعينيات القرن الحادي والعشرين في إطار مسار وسطي للتخفيف من آثار تغير المناخ، حيث تحقق البلدان تقدمًا بطيئًا وغير متكافئ نحو الاستدامة.

وتضم كل منطقة خاضعة للتجربة نحو 400 نوع من النباتات، إلى جانب العديد من عينات الفطريات والميكروبات في التربة، بما يمثل نظامًا بيئيًا كاملًا. ويقول المدير التنفيذي للمشروع والباحث في المعهد الوطني لأبحاث الأمازون، بيتو كيسادا، إنه مع وجود نسب مرتفعة من ثاني أكسيد الكربون، تميل النياتات إلى إجراء عملية التمثيل الضوئي بصورة أسرع كما تطلق كمية أقل من المياه من أوراقها، وهو ما يساعد على الحماية من تأثيرات المناخ الذي من المرجح أن يؤثر على منطقة الأمازون.

منشأة التقاط الكربون

يسعى العالم إلى الوصول بنسب الكربون إلى 1.5 درجة مئوية وهي مستويات ما قبل عصر الصناعة بحلول عام 2050 وذلك لتجنب ارتفاع درجات الحرارة. وتسعى الحكومات إلى تقليل الانبعاثات الكربونية في خطط متوسطة وطويلة الأجل وضعتها في أوقات سابقة بل وإجراء محاولات لسحب الكربون من الهواء. ولكن مع التجارب الحديثة ربما لن تحتاج لبشرية لوقف إنتاج ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.

وبحلول عام 2050، يتعين إزالة ما يتراوح بين 6 إلى 10 جيجا طن من مكافئ الكربون لتجنب الوصول إلى عتبة الاحتباس الحراري التي حددتها اتفاقية باريس. وتتبع الحكومات خيارات مختلفة في هذا الشأن لحجز الكربون ومنها دفن الكتل الحيوية والتقاط النفايات الصناعية، وأخيرًا منشأة تجارية لالتقاط الكربون البحري هي الأكبر على الإطلاق.

وبحسب الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة إيكواتيك، إدوارد ساندرز، فإن التجربة التي يُطلق عليها محطة إيكواتيك التجارية تستغرق 5 دقائق.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا