منوعات / نبض

انتشر مؤخرًا مصطلح #"الذكاء_الاصطناعي المجسد".. فما المقصود به؟ وما انعكاسه على مستقبلنا؟ #العلم #أبسط

انتشر مؤخرًا مصطلح #"الذكاء_الاصطناعي المجسد".. فما المقصود به؟ وما انعكاسه على مستقبلنا؟ #العلم #أبسط

الذكاء الاصطناعي المجسد هو نوع من الذكاء الاصطناعي يعتمد على دمج أجهزة استشعار مع التعلم الآلي لمعالجة البيانات من العالم الحقيقي والتفاعل معها في الوقت الفعلي. يختلف هذا النوع عن الذكاء الاصطناعي التوليدي أو الإدراكي، حيث يركز على التفاعل المباشر مع البيئة المادية. تشمل أمثلته الطائرات المسيرة الذاتية، السيارات ذاتية القيادة، أنظمة الأتمتة في المصانع، وحتى الأجهزة المنزلية مثل المكانس الروبوتية وآلات جز العشب.

كيف يعمل الذكاء الاصطناعي المجسد؟

يعتمد الذكاء الاصطناعي المجسد على ثلاثة عناصر رئيسية:

أجهزة الاستشعار والتعلم الآلي: تجمع أجهزة الاستشعار بيانات من البيئة المحيطة، مثل الأشعة تحت الحمراء أو بيانات GPS، ليتم معالجتها باستخدام خوارزميات تعلم الآلة.

نماذج العالم الداخلي: تنشئ هذه الأنظمة خرائط داخلية تشبه الطريقة التي يستخدم بها سائقي التاكسي في لندن خرائط عقلية لشبكة الطرق المعقدة. تُستخدم هذه النماذج لتوجيه الذكاء الاصطناعي في التنقل وفهم بيئته.

الذكاء الجماعي المستوحى من الطبيعة: تحاكي بعض الأنظمة السلوك الجماعي للكائنات، مثل أسراب الطيور أو مجموعات الحشرات، لتحقيق تنسيق فعال بين عدة أجهزة، مثل شبكة من الطائرات المسيرة أو مركبات المستودعات.

تاريخ الذكاء الاصطناعي المجسد

بدأ تطوير الذكاء الاصطناعي المجسد في الخمسينيات مع السلحفاة السيبرنيتيكية التي أنشأها العالم ويليام جراي والتر. ورغم التقدم البطيء في العقود الأولى، إلا أن هذا المجال شهد تطورات هائلة مؤخرًا. على عكس النماذج.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا