يتوقع الخبراء أن يصبح #سويتش 2 الأكثر مبيعًا في تاريخ #نينتندو. تعرف على أبرز مميزاته. #العلم #بالأرقام
أطلقت شركة «نينتندو» اليابانية، الخميس قبل الماضي، العرض الرسمي الأول لجهازها المرتقب «نينتندو سويتش 2»، وهو الجيل الجديد المنتظر من جهاز «سويتش» الذي أبصر النور لأول مرة عام 2017.
ومع أن الشركة معروفة بأجهزتها المبتكرة، مثل جهاز «وي» المزود بحساسات الحركة عام 2006، أو إطلاق «وي يو» كفكرة مغايرة تمامًا لسابقه الناجح، فإنها تتبنى نهجًا أكثر تحفظًا هذه المرة، حيث يشير العرض إلى أن «سويتش 2» سيكون تطويرًا للجهاز الأصلي دون تغييرات جذرية، مع تحسينات مثل شاشة أكبر، ووحدات تحكم مغناطيسية، وتصميم أكثر أناقة. تفاصيل إضافية حول التحديثات التقنية ستُعلن في 2 أبريل خلال فعالية «نينتندو دايركت».
هل يصبح «نينتندو سويتش» الجهاز الأكثر مبيعًا في تاريخ الشركة؟
لا تكمن أهمية «نينتندو سويتش» فقط في كونه جهازًا تقنيًا جديدًا، بل في ما يمثله من نقطة تحول في مسار الشركة.
فمنذ إطلاقه، باعت الشركة أكثر من 146 مليون وحدة من الجهاز، مما يجعله ثاني أنجح أجهزتها مبيعًا بعد «نينتندو دي إس» الذي حقق 154 مليون وحدة.
ومع اقتراب صدور الجيل الجديد، يتوقع خبراء الصناعة أن يتمكن الجهاز الأصلي من تحقيق مبيعات إضافية تتجاوز 8 ملايين وحدة، مما قد يضعه في صدارة قائمة الأجهزة الأكثر نجاحًا في تاريخ «نينتندو».
كيف ساهم «سويتش» في إعادة تشكيل إرث «نينتندو»؟
تجتمع في تاريخ «نينتندو» النجاحات والإخفاقات، ففي حين أن أجهزة مثل «جيم بوي» وأول.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.