منوعات / نبض

ليلة سقوط الأسد.. نجل #"بشار_الأسد" يكشف كواليس الفرار من #سوريا بعد سيطرة المعارضة. #العلم #أبسط

ليلة سقوط الأسد.. نجل #"بشار_الأسد" يكشف كواليس الفرار من #سوريا بعد سيطرة المعارضة. #العلم #أبسط

أثارت تفاصيل اللحظات الأخيرة لسقوط نظام بشار الأسد وهروبه إلى موسكو الجدل عير مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن نشرها حساب موقف يحمل اسم حافظ الأسد على منصتي إكس وتليغرام.

وبمجرد انتشار المنشور وزيادة التفاعل معه تم حذفه من قًبل إدارة المنصات، إلا أن بعض الصفحات الأخرى كانت أعادت نشره مع أخذ صور ملتقطة للشاشة مرفقة. وبحسب إحدى الصحفيات الأمريكيات وتُدعى إيفا كارين بارلتليت، فإن الحساب الذي نشر الكواليس على المنصات يعود بالفعل لحافظ الأسد.

وقالت الصحفية الأمريكية إنها كانت على تواصل مع عائلة الأسد خلال الفترة الأخيرة ولديها معلومات عن إنشاء تلك الحسابات على منصات التواصل الاجتماعي، كما أنها علمت بكتابة هذا المنشور مسبقًا.

ترك البلاد كتب الحساب: لم يكن هناك أي خطة، ولا حتى احتياطية، لمغادرة دمشق، ناهيك عن سورية ، فعلى مدى الـ١٤ عامًا الماضيين مرت سورية بظروف لم تكن أقل صعوبةً وخطورةً من التي مرت بها في نهاية تشرين الثاني وبداية كانون الأول الماضيين .

وأضاف: ومن أراد الهروب لهرب خلالها، وخاصةً خلال السنوات الأولى عندما كانت دمشق شبه محاصرة وتُقصف يوميًا، وكان الإرهابيون على أطرافها واحتمال وصولهم إلى قلب العاصمة قائمًا طوال تلك الفترة .

تفاصيل الحياة قبل الأحداث وتابع: قبل بداية الأحداث الأخيرة، سافرت من دمشق إلى موسكو يوم ١١/٢٠ على متن خطوط أجنحة الشام للدفاع عن رسالة الدكتوراه في ١١/٢٩. كانت أمي حينئذ في موسكو، بعد عملية زرع نقي العظم التي أجرتها في نهاية الصيف، وذلك نظرًا لمتطلبات العزل المرتبطة بالعلاج .

واستكمل: كان من المقرر أن أبقى لفترة بعد الدفاع لاستكمال بعض الإجراءات المرتبطة بالشهادة، ولكن بسبب تدهور الأوضاع في سورية، عدت إلى دمشق على متن الخطوط الجوية السورية يوم الأحد ١٢/١ لأكون مع أبي وأخي كريم. بقيت أمي في موسكو لاستكمال علاجها، وبقيت أختي زين معها .

ماذا حدث عندما استعلت الأحداث؟

قال الحساب: أما بخصوص أحداث يومي السبت ١٢/٧ والأحد ١٢/٨، ففي صباح السبت، قدَّم أخي امتحانًا لمادة الرياضيات في المعهد العالي للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا في دمشق، حيث كان يدرس، وكان يحضر نفسه للعودة للدوام في اليوم التالي، وأختي كانت قد حجزت تذكرة للعودة إلى دمشق على متن الخطوط الجوية السورية في اليوم التالي، أي الأحد .

وبعد ظهر يوم السبت، انتشرت إشاعات بأننا هربنا خارج البلاد، واتصل بي عدد من الأشخاص للتأكد من وجودنا في دمشق، ونفياً لذلك، ذهبت إلى حديقة النيربين في حي المهاجرين والتقطت صورةً لي نشرتها على حسابي الشخصي (لم يكن حساباً عاماً، وهو الآن مغلق) على منصة إنستغرام،.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا