وسط أزمة ضخمة.. الرئيس التنفيذي لشركة إنتل يغادر منصبه
أعلنت شركة إنتل في بيانٍ رسمي مغادرة رئيسها التنفيذي، بات غيلسنجر، منصبه رسميًا في الأول من ديسمبر الجاري بعد أكثر من أربعة عقود قضاها في الشركة.
وكان غيلسنجر قد عاد إلى إنتل في فبراير 2021 لتولي القيادة خلفًا لبوب سوان، بهدف إعادة إحياء أداء الشركة التي تعاني تحديات كبيرة، لكن جهوده لم تحقق النتائج المرجوة.
وواجهت إنتل خلال مدة قيادة غيلسنجر سلسلة من التحديات، ومنها التأخر في إطلاق تقنيات جديدة، وتراجع أدائها في سباق رقاقات الذكاء الاصطناعي الذي استفادت منه شركات منافسة مثل إنفيديا، كما عانت الشركة مشكلات تتعلق بعدم استقرار معالجاتها، مما أثر سلبًا في سمعتها في السوق.
وكانت شائعات أخيرة قد أشارت إلى احتمال استحواذ شركة كوالكوم على إنتل، لكن الرئيس التنفيذي لشركة كوالكوم، كريستيانو آمون، نفى ذلك لاحقًا مؤكدًا أنه لا توجد خطط حالية لشركته لأي استحواذ كبير.
ومع استمرار الصعوبات، أعلنت إنتل في سبتمبر الماضي أنها ستفصل وحدة تصنيع الرقاقات، مع جعلها شركة مستقلة، وتعليق بناء مصانع أشباه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.