يروّج للساعات الذكية لميزاتها في تتبع المؤشرات الصحية، ودورها في تعزيز اللياقة البدنية عن طريق توفير ميزات تساعد في تتبع الأنشطة الحركية المختلفة، وغيرها. ولكن، ما هو تأثير استخدام الساعات الذكية في الصحة النفسية؟

على الرغم من أن امتلاك ساعة ذكية يبدو كوسيلة مثالية لتحسين الصحة عن طريق تتبع النوم والسعرات الحرارية، والتمارين الرياضية لا تُذكر الآثار السلبية المُحتملة لاستخدامها. وسواء كنت تفكر في شراء ساعة ذكية أو تمتلك ساعة ذكية، فإن إدراك الآثار الضارة المُحتملة لامتلاك جهاز يمكن ارتداؤه يعد أمر مهم

فيما يلي 4 طرق يمكن من خلالها أن تؤثر الساعات الذكية سلبًا في صحتك النفسية:

1- تركز الساعات الذكية في تتبع السعرات الحرارية:

بالنسبة لكثير من الناس، يعد التركيز في حرق السعرات الحرارية وتذكيرهم باستمرار بها يمكن أن يؤثر سلبًا في صحتهم النفسية خاصة إن كانوا يعانون من اضطرابات الطعام أو لا يمكنهم أداء تمارين رياضية يوميًا لحرق المزيد من السعرات الحرارية. ويمكن أن تكون ساعة آبل خاصة مشكلة بالنسبة إليهم لأنها لا تسمح بتعطيل ميزة تتبع السعرات الحرارية

موضوعات ذات صلة بما تقرأ الآن:

2- تشتت الساعات الذكية انتباهك باستمرار وتقاطع يومك: إن امتلاك ساعة ذكية يعني أن لديك جهاز آخر لوصول الإشعارات باستمرار، مما قد يؤثر في صحتك النفسية ويشتت انتباهك. إذ إن تلقي كمية كبيرة من الإشعارات من هاتفك وساعتك الذكية قد يؤدي إلى القلق والاكتئاب ومشكلات نفسية أخرى،.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه