بين الضيف والمضيف.. إتيكيت الدعوات إلى إفطارات رمضان وكيفية التصرف خلال الزيارات تعجّ المنازل العربية بالضيوف، طوال شهر رمضان، وخصوصًا العشر الأواخر منه، حينما تزداد الزيارات بين أفراد العائلة والأصدقاء وتُلبّى الدعوات إلى الإفطارات، مع كل ما يتطلب ذلك من متابعة النصائح والقواعد المتعلقة بالإتيكيت.في السطور الآتية، إتيكيت الدعوات إلى إفطارات رمضان وكيفية التصرف خلال الزيارات، والتي تقوم بتوضيحها خبيرة الإتيكيت والمظهر هند المؤيد. الدعوات في رمضان بين الضيف والمضيف إفطار رمضاني يفضل عند اختيار المدعوين للإفطار، الحرص على أن تحكم رابطة الانسجام بعضهم البعض، لقضاء أوقات سعيدة، بعيدًا من جمع أشخاص متخاصمين. أضيفي إلى ذلك، ينصح بأن تكون أعمار المدعوين متقاربة.من الضروري عدم اختيار أفراد كثيرين في الدعوة الواحدة، مما يساعد في إسعاد الجميع.يجب الوصول قبل موعد الإفطار بـ10 دقائق أو 15 دقيقة.عند الوصول، يجب أن يكون الضيف على وضوء، ومصطحبًا سجادة الصلاة الخاصة به، حتى لا يكون سببًا في إرباك صاحب وصاحبة الدعوة.لا قاعدة ثابتة في ما يخص مساعدة ربة المنزل، أثناء تحضير وجبة الإفطار. يرجع الأمر إلى مدى القرب بين الضيفة والمضيفة. أما في حال رفض المضيفة المساعدة، من الضروري الالتزام بما أشارت إليه، من دون مناقشة.في حال تأخر أحد الأفراد عن الحضور إلى وجبة الإفطار، لا يصح في شهر رمضان انتظاره، ولكن يجدر بالمتأخر عن الإفطار تبرير تأخيره.يجب الاهتمام بدعوة الضيف المضيفين في ما بعد.تقديم الهدايا في الدعوةتختلف الهدايا التي يمكن شراؤها أثناء الزيارات، في شهر رمضان، حيث أنه في حال كانت الزيارة هي الأولى.....لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه