الإصابة بالديدان أمر شائع بين الأطفال.. تعرفي على طرق الوقاية والعلاج تعد الديدان عند الأطفال مشكلة شائعة خلال مراحل نموهم، وعند تركها دون علاج؛ يمكن أن تسبب مضاعفات؛ مثل: سوء التغذية وانسداد الأمعاء لدى الأطفال. يمكن أن يصاب الأطفال بالديدان المعوية، سواء بسبب الظروف البيئية أو بسبب تناول الأطعمة غير الصحية، لذا من المهم جداً أن تلاحظ الأمهات العلامات والأعراض التي قد يعاني منها طفلك في حالة إصابته بالديدان المعوية. إليكِ، وفقاً لموقع "هيلث لاين"، عدداً من المضادات الحيوية التي قد يصفها الطبيب، والتي يمكن أن تساعد في القضاء على الديدانكيف يصاب الأطفال بالديدان؟ هناك عدة طرق يمكن من خلالها أن يصاب الأطفال بالديدان«المصدر: AdobeStock» هناك عدة طرق يمكن من خلالها أن يصاب الأطفال بالديدان، فيما يلي الطرق الأخرى التي من المحتمل أن يصاب بها طفلك بالعدوىيمكن أن تنتقل الديدان من خلال الخضروات التي لم يتم تنظيفها أو طهيها بشكل صحيحتناول المياه الملوثة أو تناول الطعام بأيدٍ ملوثة، يمكن أن يؤدي أيضاً إلى انتشار العدوىيمكن أن يعيش بيض الدودة تحت أظافر الأصابع، وينتقل بسهولة إذا قام شخص مصاب بإطعام طفلك أو تناول الطعام دون غسل اليدينيمكن ليرقات الدودة أن تدخل الجسم من أي جزء من الجسم (خاصة القدمين) المعرض للتربة المصابة وتخترق الجلد، وتنتقل عبر جسم الطفل إلى الأمعاءعدم تغيير الحفاض بانتظام خلال اليوم، وملامسة أسطح غير نظيفة عند اللعب أو الحبوقد يهمكِ الاطلاع على: علاج الديدان عند الأطفالأعراض الديدان عند الأطفال الأطفال المصابون بالديدان يعانون من مجموعة متنوعة من الأعراض «المصدر: AdobeStock» يمكن أن يعاني الأطفال المصابون بالديدان من مجموعة متنوعة من الأعراض، ومع ذلك فإن العلامات المبكرة عادة ما تكون مرتبطة بالأمعاء والهضم، وتشمل الأعراض المبكرة للعدوى ما يلي:تعد أحد الأعراض البارزة للإصابة بالديدان هي الحكة في المؤخرة، وفي بعض الأحيان فقدان الشهيةانتفاخ البطن، خاصة بعد الأكل وعسر الهضمرائحة الفم الكريهة، حتى بعد تنظيف الأسنان، بما أن الديدان تنتج الكثير من ثاني أكسيد الكربون والغازات الأخرى، فإنه عادة ما يتم إطلاقها من الفم، مسببة رائحة الفم الكريهةالإسهال المصحوب بالضعف أو التعبيمكن لبعض الديدان أن تسبب آلاماً في البطن، إذا تسببت الدودة في انسداد الأمعاءقد يؤدي حك المؤخرة إلى ظهور طفح جلدي حول فتحة الشرج، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالعدوى أو الأرق أو اضطرابات النومعند الفحص الدقيق، قد تجد الأم ديداناً صغيرة حول فتحة الشرج لدى الطفل، إذا قامت بفحصها بعد استيقاظه في الصباحأعراض العدوى المزمنة (طويلة الأمد) إذا تركت الأعراض المبكرة دون أن يتم اكتشافها، فيمكن أن تنتشر العدوى وتسبب أعراض المستوى التالي، مثل:عدم زيادة الوزن أو فقدان الوزننقص فيتامين "أ" قد يؤدي إلى جفاف العينفقر الدم الشائع، ويظهر على شكل تهيج أو خمول.....لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه