راج مصطلح التكويع في سوريا بعد الإطاحة بالأسد، لوصف من غيروا مواقفهم السياسية بشكل جذري بعد سقوط النظام. ويقول السوريون: "كوع يكوع فهو مكوع"، وفي الاصطلاح والتعبير، ويقال إن فلاناً تكوع أي غير موقفه أو انقلب على رأيه السابق، وتحول من التأييد المطلق إلى الرفض المطلق.
قائمة الفنانين والإعلاميين والأدباء والمثقفين المكوعين أخذت بالزيادة بانضمام أسماء جديدة تفننت في تبرير تأييدها للأسد وانقلابها لإدانة نظامه تحت ذرائع مختلفة أبرزها الوقوع ضحية التضليل أو الخوف من السلطة أو حتى الجهل بحقيقة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.