منوعات / نبض

جنرالات الاحتلال يطالبون سرًا بإنهاء الحرب.. ولكن هل يوافق #نتنياهو؟ #العلم #ماذا_بعد

جنرالات الاحتلال يطالبون سرًا بإنهاء الحرب.. ولكن هل يوافق #نتنياهو؟ #العلم #ماذا_بعد

يبدو أن قادة قوات الاحتلال العسكريين يرغبون في إنهاء الحرب، إذ يرون أنهم فعلوا ما بوسعهم والآن حان دور السياسيين للتوصل إلى اتفاق.

وعلى الرغم من أن هذا الحديث ليس معلنًا بشكل كامل ويُقال في الخفاء إلى حد كبير، إلا أنه يتزامن مع ما أعلنه رئيس الوزراء اللبناني عن أن وقف إطلاق النار بين قوات الاحتلال وحزب الله بات وشيكًا.

على الجانب الآخر، يؤكد كلا من المرشحين لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب وكامالا هاريس، أنها لا يريدان أن تكون حرب غزة ولبنان على جدول أعمالهما حال الفوز.

إنهاء الصراع العسكري

وفق ما أوردته شبكة CNN، فإن أبرز القادة في جيش الاحتلال حينما التقوا بالضباط في شمال غزة، أكدوا أن العمليات العسكرية في الجبهتين غزة ولبنان يجب أن تنتهي.

وتشن قوات الاحتلال واحدة من أعنف هجماتها التي شهدها القطاع منذ بداية الغزة العام الماضي.

كما انخرط حزب الله في صراع مباشر مع الاحتلال عبر الحدود بين لبنان والأراضي المحتلة، وهو تصعيد مدفوع بعمليات الاغتيال التي نفذتها إسرائيل بحق قادته وكذلك الهجمات التي شنتها على الجنوب حيث معقل الجماعة اللبنانية.

وقال رئيس هيئة الأركان العامة في جيش الاحتلال، هيرتسي هاليفي، إن هناك احتمالًا لإنهاء الحرب في الشمال مع حزب الله.

وأضاف: وفي غزة إذا تم القضاء على قائد منطقة الشمال في القطاع، فسيكون ذلك بمثابة إنجازًا آخرًا لنا، وهذا الضغط يقربنا من تحقيق المزيد من الإنجازات.

النصر المطلق

في الوقت الذي كان يكرر فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أنه يسعى لتحقيق النصر المطلق في الحرب كان وزير دفاعه، يوآف غالانت، يُبدي غضبه من هذا الهدف.

وبحسب ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، أكد غالانت في اجتماع سابق غير مُذاع للجنة البرلمانية، إن تحقيق النصر المطلق مجرد وهم.

ولكن رأي غالانت أصبح أكثر وضوحًا عندما أرسل مذكرة إلى نتنياهو وحكومته خلال هذا الأسبوع قال فيها إن الحرب فقدت مسارها.

وجاء في مذكرة غالانت، وفق ما نشرته القناة الـ13 الإسرائيلية، أن عدم وجود أهداف.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا