هل يمكن أن نرى #سوريا مقسمة إلى إقليم سني وآخر علوي وثالث كردي تحت مظلة حكومة اتحادية واحدة؟ #العلم #ماذا_بعد
تعيش سوريا مرحلة انتقالية مع سقوط نظام الأسد، ومع تعدد أطياف المجتمع الذي يمثّل البلد المتأثر بفعل حرب أهلية طويلة، يتردد الحديث عن التحول إلى الدولة الفيدرالية، فما معنى هذا؟ وهل تطبيقه ممكن؟
محددات مستقبل السياسية السورية
قال الباحث العسكري، أحمد رحال: نحن نبحث عن أمان واستقرار كل مكونات سوريا، فلا نريد أن تكون هناك حكومة من لون أو تيار أو طائفة واحدة؛ لأن الجميع شركاء في الوطن، وتحت سقف السيادة السورية .
وعلق أحمد رحال، في مقابلة عبر الفيديو مع برنامج هنا الرياض على قناة الإخبارية على مخاوف قوات سوريا الديمقراطية التي تمثّل الأكراد، من انفراد التيار السني بالقرار السياسي في البلاد.
وقال رحال : نريد للجميع أن يعيش بهدوء، وبشأن ما تقوله قسد، نتمنى أن يكون هناك حوار سياسي، ونتمنى ألا يكون بالبنادق .
وأضاف الباحث العسكري: الطائفة العلوية جزء من مكونات المجتمع السوري وستكون جزءًا من مستقبل البلاد بناء على بعض الترتيبات، وستكون هناك بعض المنغّصات والتصرفات الفردية، كما حدث في اللاذقية وأدى لمقتل عناصر من هيئة تحرير الشام .
وتابع: كل ما نتمناه أن تكون سوريا القادمة موحدة، وأن تكون هناك مركزية للقرار مع أريحية لجميع الأطراف بالنموذج.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.