منوعات / نبض

#السوريون بحاجة للنظر إلى تجارب الدول الشقيقة قبل كتابة #الدستور.. التجربة العراقية قد تكون الأنسب. #العلم #لماذا

#السوريون بحاجة للنظر إلى تجارب الدول الشقيقة قبل كتابة #الدستور.. التجربة العراقية قد تكون الأنسب. #العلم #لماذا

قال أستاذ الإعلام السياسي في جامعة الملك سعود، مطلق المطيري، إن التجربة العراقية يمكن أن تكون بمثابة مرجع بالغ الأهمية عند كتابة الدستور السوري، خلال المرحلة الانتقالية التي تعيشها البلاد بعد سقوط نظام الأسد. وأضاف المطيري خلال استضافته في برنامج هنا الرياض المُذاع على قناة الإخبارية، إنه يمكن الاستفادة كمثال من الجزء الخاص بكتابة الدستور على اعتبارات طائفية مثلما حدث في العراق بعد عام 2003. موضحًا أن سيطرة مذهب واحد فقط على كل المصالح والمناصب والتمثيل الشرعي للشعب، أدى لصراع طائفي في العراق.

وتابع: أيضًا الانتقام مم يسمى حاليًا بقانون اجتثاث البعث، وهو القانون الذي أصبح يقضي على طائفة معينة ويتوجه أكثر إلى السًنة بشكل أكبر، وأصبح الانتقام الآن على اعتبارات مذهبية أكثر منه محاكمة لجماعة خرجت على القانون وأضرت بالاعتبارات القومية العراقية وأصبح صراع وثأر بين طرفين، وحتى الآن لا يزال العراق يدفع ثمن تلك الأخطاء الكارثية . واستكمل المطيري: الآن على سوريا قراءة التجربة العراقية بتمهل والاستفادة منها وبعيون وطنية، ووضع إجابة على تساؤلات حول كيف تكون الدولة السورية والمواطن.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا