يتساءل الكثير من المواطنين عن موعد أذان المغرب اليوم السبت 1 مارس 2025، أول أيام شهر رمضان المبارك 2025.
وينشر "اليوم السابع" موعد أذان المغرب "الإفطار" فى أول أيام شهر رمضان المبارك لعام 2025، وذلك وفقا للحسابات الفلكية التى أعدها معمل أبحاث الشمس بـ المعهد القومى للبحوث الفلكية، فى محافظة القاهرة، وعلى المقيمين خارج المحافظة مراعاة فروق التوقيت.
السبت 1 مارس الموافق 1 رمضان
مدة ساعات الصوم 13 ساعة و20 دقيقة
موعد أذان المغرب 5:54
موعد أذان العشاء 7:11
موعد اذان المغرب اليوم
وأعلنت دار الإفتاء المصرية أن يوم السبت الموافق الأول من شهر مارس لعام ألفين وخمسة وعشرين ميلاديا هو أول أيام شهر رمضان لعام ألف وأربعمائة وستة وأربعين هجريًّا.
وأول أيام شهر رمضان لعام 1446 هجريا الموافق 2025 ميلاديا، يوم السبت أول مارس 2025، وعدته هذا العام 29 يوما ، واخر أيامه 29 مارس 2025 .
ووفقا لـ إمساكية شهر رمضان 2025، أول أيام شهر رمضان سيكون هو أقصر أيام الشهر من حيث عدد ساعات الصيام بمعدل الصوم 13 ساعة و 20 دقيقة، واخر أيامه هو الأطول من حيث عدد ساعات الصيام بمعدل 14 ساعة و12 دقيقة.
وشهر رمضان هو الشهر التاسع في السنة القمريّة، ويأتى بعد شهر شعبان، ويتبعه شهر شوّال، وقد فضّله الله -تعالى- على باقي أشهر السنة؛ لأنّه أحد أركان الإسلام، كما أنَّ صيامه فَرض على كلّ مسلم، وعنه قال النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (بُنِيَ الإسْلامُ علَى خَمْسٍ، شَهادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ، وإقامِ الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزَّكاةِ، وحَجِّ البَيْتِ، وصَوْمِ رَمَضانَ).
ونظام التقويم الهجرى يعتمد على الشهر القمرى الذى يتمثل بالمدة الزمنية التى يستغرقها القمر فى دورة كاملة حول الأرض والأشهر الهجرية هى " 1 المحرم – 2 صفر – 3 ربيع الأول – 4 ربيع الآخر – 5 جمادى الأول – 6جمادى الآخر – 7 رجب – 8 شعبان – 9 رمضان – 10 شوال – 11 ذو القعدة – 12 ذو الحجة".
والتقويم الهجرى أو القمرى أو الإسلامى هو تقويم يعتمد على دورة القمر لتحديد الأشهر وتتخذه بعض البلدان العربية مثل السعودية كتقويم رسمى للدولة، و أنشأه الخليفة عمر بن الخطاب وجعل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم، من مكة إلى المدينة فى 12 ربیع الأول (24 سبتمبر عام 622م) مرجعاً لأول سنة فيه، وهذا هو سبب تسميته التقويم الهجرى.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.