بعد أن خلعت الملكة كاميلا حذاءها وسارت بدونه.. أفراد من العائلات المالكة ساروا حفاة القدمين
من المعروف أن أفراد العائلات المالكة يتبعون تقاليد صارمة في مظهرهم وكيف يبدون بدايةً من تسريحة الشعر، وحتى قدميهم. كل شيء محسوب بدقة عالية وبذوقٍ رفيع يناسب الملوك والملكات، الأمراء والأميرات بمختلف أعمارهم.
وفي الزيارة الأخيرة التي قام بها الملك تشارلز والملكة كاميلا لأستراليا، قدمت الملكة كاميلا نموذجاً رائعاً من حيث المظهر واختيار المجوهرات التي لا يشوبها شائبة، إلا أنها في إحدى الزيارات يبدو أنها أُرهقت ولم تستطع المشي بحذائها وخلعته، ومشيت حافية القدمين.
ولكن الملكة كاميلا لم تكن الأولى والوحيدة التي تخلع حذاءها وتسير حافية، فقد سبقها الكثير من أفراد العائلات المالكة، الذين سوف نستعرضهم لكم من خلال التقرير التالي.
الأميرة ألكسندرا في عام 1961، زارت الأميرة ألكسندرا من كنت مدينة يانجون، المعروفة سابقاً باسم رانجون، في ميانمار، والتي كانت بورما في ذلك الوقت. خلال رحلتها، ذهبت إلى أحد المعابد حيث لم يُسمح بارتداء الأحذية والصنادل. وعندما خلعت الأميرة حذاءها، ذكرت صحيفة Daily Mail أنها قالت: "يا له من راحة في هذا الحر!"
الأميرة ديانا Embed from
من المعروف عن الأميرة ديانا عفويتها وبُعدها عن التكلف في أي زيارة تقوم بها سواء ملكية أو خاصة، وفي أثناء مشاركتها في أحد سباقات الجري عام 1989، خلعت أميرة ويلز الراحلة حذاءها وبذلت قصارى جهدها في سباق الـ 80 ياردة.
ذكرت صحيفة الديلي ميل: "لقد تفوقت على صاحبة المركز الثاني، التي كانت ترتدي قميصاً أبيض وتنورة متطابقة، في السباق الأخير أمام إحدى الأمهات الأربعين الأخريات اللاتي حضرن السباق".
أيضاً في عام 1991، ظهرت روح المنافسة لديها مرة أخرى عندما شاركت في سباقات يوم الأمير هاري الرياضي. وكتبت صحيفة Daily Mail في ذلك الوقت: "كانت ترتدي ملابس السرعة- تنورة فضفاضة وقميصاً وقدمين حافيتين". وعلى الرغم من بذلها قصارى جهدها، فقد هُزمت الأميرة للعام الثاني على التوالي.
سارة فيرغسون في عام 2010، سافرت سارة فيرغسون، دوقة يورك، في رحلة فاخرة إلى جزيرة سردينيا الإيطالية، وحضرت حفل يوم ميلاد قطب الفنادق السير سول كيرزنر الخامس والسبعين مع نعومي كامبل وتم تصويرها وهي تمشي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.