صيحة شدّ الوجه تكشف عنها "هي" في نهج مبتكر لاستشاري الجراحات التجميلية الدكتور سمير غرابة لاستقبال عام 2025 #تجميل #عمليات_تجميل
باتت الشيخوخة هاجسًا عالميًا، ولا تزال التقنيات الحديثة تغزو الساحة الطبية في جميع أنحاء العالم، من أجل الحفاظ على شباب المرأة والرجل من دون استثناء؛ وذلك من أجل الحفاظ على شبابهم مع الاحتفاظ بجمالهم وملامحهم الطبيعية.
ورغم أن الشرق الأوسط تحديدًالا يزال يتعامل مع الجراحات التجميلة للوجهبحذر وذلك بسبب المخاوف من النتائج غير الطبيعية والإجراءات الجراحية الغازية؛ إلا أن الدكتور سمير غرابة، جراح التجميل المعروف بلمساته الفريدة وقدرته على تجسيد خبرته في إطار الجمال الطبيعي، يُعيد صياغة الطرق المبتكرة لتجديد شباب الوجه وعلاج الشيخوخة، من خلال نهج فريد يجمع بين العلم والفن والرعاية الشخصية.
لذا دعينا نُطلعكِ عبر موقع "هي" على تقنية شدّ الوجه العميق لاستعادة جمال الطبيعي بطريقة مبتكرة، بناءً على توصيات استشاري الجراحات التجميلية الدكتور سمير غرابة من مستشفى قطينة التخصصي بدبي.
تقنية شد الوجه العميق تتجازو التقنية التقليدية يُعد الدكتور سمير غرابة رائدًا في إدخال تقنية شد الوجه العميق إلى منطقة الشرق الأوسط؛ وذلك بعد إجرائه أكثر من 3000 عملية شد وجه ناجحة. تتجاوز هذه التقنية عمليات شد الوجه التقليدية وتسمح بإعادة العضلات العميقة للحصول على مظهر أكثر طبيعية ونتائج تدوم لفترة أطول.
يقول الدكتور سمير في حديثه لـ "هي": "قبل أن أقدم تقنية شد الوجه العميق، كان المرضى مترددين. كانوا يرغبون في أن يبدوا شبابًا ولكنهم كانوا يخشون النتائج والمضاعفات المحتملة؛ ولكن بعد وضع معايير جديدة لهذه التقنية بات الإقبال أكثر ناحجًا وآمانًا لكل امرأة تسعى إلى استعادة جمالها الجذاب وملامحها الطبيعية".
جراحات التجميل تغزو الصحة النفسية تدعم الأبحاث الاهتمام المتزايد بتجديد شباب الوجه. ووفقًا للجمعية الأمريكية لجراحي التجميل، زادت عمليات شد الوجه التي أجريت في الولايات المتحدة بشكل كبير من عام 2010 إلى 2020. يُعزى هذا النمو إلى التقنيات المحسنة التي توفر نتائج أكثر طبيعية وأوقات تعافٍ أسرع - وهما من السمات المميزة لنهج الدكتور غرابة. كما تُظهر الدراسات أن جراحات الوجه يمكن أن تعزز الصحة النفسية، حيث أفاد المرضى بزيادة في الثقة بالنفس وتحسن في جودة حياتهم بعد العلاج.
تقنية شد الوجه العميق فلسفة شاملة تعالج الشيخوخة تستندّ رؤية الدكتور سمير غرابة، إلى فلسفة شاملة تعالج الشيخوخة كعملية طبيعية يمكن مواجهتها بمزيج من الأساليب الجمالية والصحية. في صميم ممارساته تكمن فكرة التجديد المتعدد الأساليب، وهو برنامج علاجي مخصص يشمل العلاج الوريدي، وتجديد البشرة الجراحي، وعمليات شد الوجه. وهنا يقول دكتور سمير: "هذا النهج يركز إستعادة الملامح الطبيعية والتغلب على الندوب المرئية، مما يجعل المرضى يشعرون بأنهم متجددون طبيعيًا وواثقون".
الجمع بين الصحة النفسية والجانب الجمالي الرابط الجوهري لهذه التقنية تميزّت ممارسات الدكتور سمير بالتزامه بالتعليم والتقدم العلمي. يُشارك بانتظام خبراته من خلال برامج التدريب والمؤتمرات، ويدفع حدود ما يمكن تحقيقه من خلال جراحات تجميل الوجه. من خلال الجمع بين الجراحة الترميمية وتجميل الوجه، يعكس عمله شغفه بمساعدة الناس على عيش حياة أكثر سعادة ورضا، متجاوزًا علامات الشيخوخة.بينما يركز العديد من الجراحين على الجانب الجمالي فقط، يذهب نهج دكتور غرابة إلى أبعد من ذلك، حيث يبرز الرابط بين الصحة النفسية والمظهر الخارجي. فلسفته تلقى صدى لدى المرضى الذين يبحثون عن أكثر من مجرد نتائج.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.