رمضان فرصة للروحانية وتحسين العادات، لكن التوتر قد يزداد مع تغيّر الروتين.. إليكِ نصائح لتخفيف العصبية خلال الصيام. للتفاصيل
يُعتبر شهر رمضان فرصة ذهبية للتقّرب من الله، وتعزيز الروحانية وتحسين العادات الشخصية. ومع ذلك، يمكن أن يكون أيضاً فترة من التوتر والعصبية، خاصة بسبب تغيّر مواعيد الطعام والنوم، والتعامل مع الضغوط اليومية أثناء الصيام. ولـتجنّب الشعور بالتوتر والعصبية خلال هذا الشهر المبارك تقدّم الاختصاصية في علم النفس الاجتماعي والبرمجة اللغوية العصبية في العلاج الإيحائي، وفي العلاج بخط الزمن أزنيف بولاطيان لـ"سيّدتي" بعض النصائح المفيدة في هذا الإطار.
نصائح لعلاج التوتر والعصبية خلال رمضان
تنظيم النوم والاستيقاظ مبكراً: قلة النوم قد تؤدي إلى الشعور بالتوتر والانفعال بسرعة. حاولي تنظيم وقت النوم؛ بحيث تحصلين على قسط كافٍ من الراحة، واستيقظي باكراً؛ لتتمكّني من أداء مهامكِ بهدوء وراحة.
اتباع نظام غذائي متوازن: تناولي وجبات صحية خلال الإفطار والسحور، فهذا الأمر يساعدكِ في الحفاظ على استقرار مستويات الطاقة طوال اليوم. وتجنّبي الإفراط في تناول السكريات والكافيين؛ لأنها قد تؤدي إلى تقلّبات في المزاج والشعور بالإرهاق.
التحكّم في ردود الأفعال: خلال الصيام، قد تزيد الضغوط اليومية من الشعور بالتوتر، لكن من المهم أن تتذكّري أن رمضان هو شهر الصبر. قبل أن تردّي بانفعال، خذي نفساً عميقاً، وامنحي نفسكِ لحظة للتفكير قبل التفاعل مع أي موقف.
ممارسة تقنيات الاسترخاء: خصّصي وقتاً لممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمّل، والتنفس العميق، أو الاستماع إلى القرآن الكريم بصوت هادئ. هذه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.