عرب وعالم / نبض

أحيلت للمحاكمة العاجلة.. جديد الطبيبة التي أغضبت المصريين

أحيلت للمحاكمة العاجلة.. جديد الطبيبة التي أغضبت المصريين

تطور جديد طرأ على قضية طبيبة الأمراض النسائية وسام شعيب في مصر.

فقد قررت النيابة الإدارية بكفر الدوار، اليوم الأحد، إحالة الطبيبة بمستشفى كفر الدوار العام للمحاكمة التأديبية العاجلة.

وأوضحت في بيانها، أن "فيديو الطبيبة وسام شعيب الذي نشر على مواقع التواصل الاجتماعي أثار جدلاً كبيراً، حيث قامت خلاله بالتشهير بالمرضى، والحديث بألفاظ غير لائقة تمثل اعتداء على المبادئ والقيم الأسرية في المجتمع".

7 اتهامات كما أضافت أنها وجهت 7 اتهامات لشعيب، هي كالتالي:

أولاً: قيامها بنشر فيديو على صفحتها الشخصية في فيسبوك تضمن انتهاكاً لحقوق المريضات إذ أفشت بيانات طبية سرية للبعض كانت قد اطلعت عليها بحكم وظيفتها في المستشفى دون حصولها على إذن أو تصريح مسبق من المريضات وجهة عملها.

ثانياً: قيامها بنشر إشاعات كاذبة حيث عممت دون سند حالات فردية اطلعت عليها بحكم عملها في المستشفى تتعلق بوجود حالات أطفال مجهولة النسب بحضانة مستشفى كفر الدوار العام على نحو يوحي بكثرة تلك الحالات في المخالفة للحقيقة، وإسقاطها تلك الأفعال على عموم الشعب المصري مستخدمة خطاب تحريضي ضد النساء والفتيات ووصمهن أخلاقياً بادعاء انتشار حالات حمل الفتيات القصَر دون علم ذويهم، وطلبها من الأزواج والآباء إجراء تحليل البصمة الوراثية DNA للتحقق من صحة نسب أبنائهم.

سخرت من آلام سيدة ثالثاً: قيامها بكتابة منشور على صفحتها في فيسبوك سخرت فيه من الآلام المبرحة لإحدى الحالات المرضية لسيدة وقعت الكشف الطبي عليها بعد حضورها للمستشفى بسبب ما وصفته بتعدي زوجها عليها باستخدام مادة حارقة "والتي تشكل جريمة جنائية تستوجب الإبلاغ عنها للسلطات المعنية"، بما يشكل مخالفة لأحكام القانون وقَسم ممارسة المهنة ولائحتها.

رابعاً: إساءتها استخدام مواقع التواصل بقيامها بنشر عدة منشورات على صفحتها في فيسبوك مستخدمة عبارات وألفاظ ودلالات تحط من قدر الآخرين بما لا يليق بمهنتها كطبيبة وعملها كموظف عام، مستغلة في ذلك المعلومات التي حصلت.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا