تحدّث ألونسو حول ألم ظهره، والعواطف ومشاكل المكابح الغامضة التي تعيّن عليه مجابهتها لإيصال سيارته أستون مارتن إلى خطّ نهاية سباق إنترلاغوس.

وعانى الإسباني طوال عطلة نهاية الأسبوع الماضي على سطح حلبة إنترلاغوس الجديد المليء بالمطبّات، لكنّ الأمور وصلت إلى ذروتها في السباق كون الاصطدامات المتكرّرة بدأت بالتأثير على عموده الفقري.

لكن بالرغم من ألمه، فإنّ ضعف تنافسيّة السيارة التي تمّ تصليحها بعد حادث التصفيات، إلى جانب مشاكل الكبح التي واصلت محاولة دفعه خارج المسار، قال الإسباني أنّه كان من المستحيل أن يستسلم.

وقال ألونسو عبر اللاسلكي أثناء السباق أنّه لم يرد الانسحاب، حيث قال: "أريد إكمال السباق من أجل الميكانيكيين. لقد قاموا بعملٍ رائع اليوم. لكنّ ظهري يؤلمني، يا رجل. هذه الاهتزازات غير عاديّة".

وبعد أن عانق الميكانيكيين إثر خروجه من سيارته عند نهاية السباق، قال ألونسو أنّ وضعه ازداد سوءًا أكثر فأكثر، لكنّه لم يكن جاهزًا في أيّ مرحلة للانسحاب من السباق.

وقال الإسباني: "كانت هناك الكثير من الارتدادات والقفزات في النصف الثاني من السباق. لا أعلم السبب، لكنّه كان سباقًا قاسيًا. كنّا خارج مراكز النقاط".

وأضاف: "أعتقد.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه