أطراف عديدة في المشهد.. من يتولى إدارة قطاع غزة بعد الانتهاء من الحرب؟ #العلم #ماذا_بعد
بدأت، اليوم الجمعة، المباحثات حول المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة في القاهرة، بحضور وفود من إسرائيل وقطر، تمهيدًا لإنهاء الحرب بشكل تام وبدء عملية الإعمار.
ولكن حتى الآن لا توجد تفاصيل واضحة حول شكل إدارة قطاع غزة بعد تنفيذ بنود الاتفاق بمراحله الثلاث، خصوصًا بعد أن أبدت الولايات المتحدة سابقًا رغبتها في السيطرة على القطاع وتحويله إلى ريفيرا الشرق الأوسط بعد تهجير سكانه. وفي هذا الشأن يقول الباحث السياسي، حمود الرويس، إن تولي دول عربية إدارة قطاع غزة تم رفضه من جميع الأطراف وكان آخرهم تصريح الحكومة المصرية ردًا على لابيد، ولذلك فإن تولي حكومة عربية إدارة القطاع أمر مستبعد.
وأضاف الرويس خلال مداخلته في برنامج هنا الرياض : لا أعتقد أن هناك دولة غير عربية أو أوروبية سترسل أحدًا إلى قطاع غزة، وفيما يتعلق بإدارة القطاع أعتقد أن السلطة الفلسطينية رفضت حتى من قبل الحرب إدارة القطاع، ولكن المبشر في الموضوع أن حماس أبدت استعدادًا إذا كان هناك جانب فلسطيني بما يشبه الدمج بين منظمة فتح وبعض المنظمات الداخلية لإدارة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نبض ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نبض ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.