في عام 2018، أعلن الديوان الملكي النرويجي تشخيص ولية العهد الأميرة ميت ماريت بمرض رئوي مزمن، وهو التليف الرئوي المزمن، والذي يحدث عندما تصبح أنسجة الرئة ندبة، ويسبب انخفاض إمداد الأكسجين في الدم. ومنذ هذا الوقت، تحرص ولية العهد على القيام بمهامها الملكية سواء داخلياً أو خارجياً مع الاعتناء الكامل بصحتها بحسب ما يرشدها أطباؤها.

آخر تطورات الحالة الصحية للأميرة ميت ماريت في آخر تطور لحالتها الصحية، أفاد الديوان الملكي لمجلة People أن ولية العهد الأميرة ميت ماريت من النرويج في إجازة مرضية حالياً.

وفي بيان صدر في 23 أكتوبر، أضاف الديوان الملكي أن ميت ماريت، 51 عاماً، تبتعد عن الواجب الملكي "بسبب الآثار الجانبية للدواء الذي تستخدمه لعلاج مرض الرئة المزمن". وقال الديوان: "إنها في إجازة مرضية، في البداية لمدة أسبوع. سيتم إلغاء أو تأجيل برنامجها الرسمي خلال هذه الفترة".

وفي 12 أكتوبر، ذكرت مجلة Hello أن زوجة ولي العهد هاكون بدأت العلاج، نقلاً عن البيت الملكي النرويجي، الذي قال في بيان صدر في وقتٍ سابق من هذا الشهر: "أظهرت التجربة السابقة أن الأدوية يمكن أن تؤدي إلى آثار جانبية يمكن أن يكون لها عواقب على البرنامج الرسمي لولية العهد......

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه