دبي سفاري نت

تزامناً مع وصول قيمة سوق تكنولوجيا السفر العالمية حالياً إلى 10.7 مليار دولار أمريكي، يستعد القادة والمبتكرون من جميع أنحاء العالم لتوجيه مستقبل صناعة السياحة في النسخة الثانية والثلاثين من معرض سوق السفر العربي، الذي سيقام في مركز دبي التجاري العالمي في الفترة الممتدة من 28 أبريل إلى 1 مايو 2025.

يعكس برنامج المؤتمرات والمعارض المكثف لمعرض سوق السفر العربي 2025 شعار هذا العام، السفر العالمي: تطوير السياحة في المستقبل من خلال تعزيز الاتصال ، سيستكشف حدث هذا العام تزامناً مع نمو العارضين في مجال تكنولوجيا السفر بنسبة 25% على أساس سنوي وتوسع مساحة المعرض في القطاع بنسبة 22%، كيف تعمل التكنولوجيا على تحويل قطاع السياحة، وتقديم فرص نمو جديدة للشركات الناشئة والشركات متعددة الجنسيات على حد سواء.

وسيستضيف المسرح المستقبلي في معرض سوق السفر العربي 2025 نخبة من أبرز المتحدثين الذين سيستكشفون كيف تعمل التطورات في مجالات مثل التحليلات والتعلم الآلي والتعاون في مكان العمل وتقنية البلوك تشين والجيل القادم من التنقل والواقع المعزز على دفع قطاعنا إلى الأمام، حيث يمثل حدث هذا العام منصة مثالية للعارضين لاستعراض ابتكاراتهم أمام جمهور دولي من كبار صناع القرار والمؤثرين في الشراء.

وبهذه المناسبة قالت دانييل كورتيس، مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط: يجمع معرض تكنولوجيا السفر بين أفضل وألمع الشخصيات من مختلف أنحاء صناعتنا، مما يخلق منتدى مثالي للاستكشاف والمناقشة وإبرام الصفقات، حيث أصبحت الفرص المتعلقة بالاتصال والتكامل في طليعة أذهاننا أكثر من أي وقت مضى، وسوف تحتل مركز الصدارة في معرض سوق السفر العربي 2025 .

وبحسب IMARC جروب، فإنه من المتوقع أن تبلغ قيمة السوق العالمية لتكنولوجيا السفر 18.6 مليار دولار أمريكي في السنوات الثماني المقبلة، مع توقع معدل نمو سنوي مركب بنسبة 6.05% خلال الفترة 2025-2033، وستستضيف المسرح المستقبلي من معرض سوق السفر العربي 2025 مجموعة من العروض التقديمية المصممة لتسليط الضوء على الفرص المتاحة في هذا المجال المثير والمربح، كما ستشمل جلسات هذا العام: الاتجاهات الجيلية المؤثرة على التخصيص المفرط في الفخامة ؛ و تكنولوجيا السفر: التقدم أو التخلف عن الركب ؛ و الذكاء الاصطناعي: في كل مكان في وقت واحد ؛ و XXXX ، التي ستقام بالتعاون مع أماديوس.

لقد كانت السياحة دائمًا من أوائل القطاعات التي تبنت التقنيات الناشئة، ولا تزال.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه